Skip to content
Tamer Badr
  • Tamer Badr's visions
    • About Visions
    • Visions 1980-2010
    • Visions 2011-2015
    • Visions 2016-2020
    • Visions 2021-now
  • Articles by Tamer Badr
    • Awaited Messages
    • Signs of the hour
    • Authorship
    • Jihad
    • Life
    • Message
    • Personal
    • Islam
    • Historical figures
  • Criticisms
  • Member Articles
  • Sign in

معركة وادي…

  • Home
  • Authorship
  • معركة وادي…

معركة وادي المخازن أو معركة الملوك الثلاثة

  • By admin
  • 27/03/202520/04/2025

4 مارس 2019

 

عارف إني بأذن في مالطا ولكنني بعمل اللي عليا وبنشر عن بطولات أجدادنا عسى في يوم من الأيام تقرأوها وتقلدوها وتعرفوا ليه وصلنا لما نحن فيه من الذل والهوان
وعارف ان بين آلاف الأصدقاء والمتابعين مش هلاقى غير عشرة أو عشرين واحد فيهم بيقرأ هذه المنشورات

معركة وادي المخازن أو معركة الملوك الثلاثة

معركة وادي المخازن أو معركة الملوك الثلاثة هي معركة قامت بين المغرب والبرتغال في 30 جمادى الآخرة 986 هـ الموافق 4 أغسطس 1578م، كان دافع البرتغاليين لخوض هذه المعركة هو احتلال شواطئ شمال إفريقيا وسحب البساط تدريجيًّا من تحت أقدام الإسلام في تلك المناطق وإدخالها إلى حظيرة المسيحية، وإحكام السيطرة على طرق التجارة، خاصة مدخل البحر المتوسط من خلال السيطرة على مضيق جبل طارق، محاولين في ذلك استلهام تجربة حروب الاسترداد التي خاضتها إسبانيا ضد الوجود الإسلامي بها، وكي لا تعيد الدولة السعدية بمعاونة العثمانيين الكرّة على الأندلس. وكانت نتيجة هذه المعركة أن انتصر المغرب، وفقدت البرتغال في هذه المعركة ملكها وجيشها والعديد من رجال دولتها.

سبب المعركة
تربع سبستيان على عرش إمبراطورية البرتغال عام 1557م وكان يمتد نفوذ البرتغال وقتها على سواحل إفريقية وآسيوية وأمريكية، فتطلع إلى استخلاص شمال إفريقيا من يد المسلمين، فاتصل بخاله ملك إسبانيا فيليب الثاني يدعوه للمشاركة بحملة صليبية جديدة على المغرب العربي كي لا تعيد الدولة السعدية بمعاونة العثمانيين الكرة على الأندلس.
أما حُكام المغرب الأشراف السعديون فهم من نسل محمد بن النفس الزكية من آل البيت النبوي، فبعد دولة المرابطين قامت دولة الموحدين ثم دولة بني مرين ثم دولة وطاس، ثم قامت دولة الأشراف السعديين, وكان قيامها سنة 923 هـ / 1517م على أساس مجاهدة البرتغاليين، واستطاعت هذه الأسرة أن تُحرر الكثير من شواطئ المغرب المُطلة على المحيط الأطلنطي والتي احتلها الإسبان في عدة حملات, حيث استطاعت دخول مراكش سنة 931هـ/ 1525م ثم فاس في 961 هـ/ 1554م وكان ذلك بداية قيام تلك الدولة التي استمرت حتى عام 1011 هـ / 1603م.
وعندما توفي عبد الله الغالب السعدي حاكم الدولة السعدية تولى من بعده ابنه محمد المتوكل الحكم سنة 981 هـ / 1574م وقد عُرف عنه القسوة وإتيان المنكرات، فانقلب عليه عماه عبد الملك وأحمد واستنجدا بالعثمانيين الذين كانوا موجودين بالجزائر فقدم لهما العثمانيون المساعدات واستطاعا الانتصار على المتوكل في معركتين سنة 983 هـ / 1576م واستطاع عبد الملك أن يدخل فاس عاصمة الدولة السعدية وأن يأخذ البيعة لنفسه، وأن يشرع في تأسيس جيش قوي ضم العرب والبربر وعناصر تركية وأندلسية.
ولم تؤد خسارة المتوكل أمام عميه عبد الملك وأحمد إلى أن يرضى بالأمر الواقع, فرحل إلى الشواطئ البرتغالية واستنجد بالملك البرتغالى دون سبستيان ليساعده في استرداد ملكه مقابل أن يمنحه الشواطئ المغربية على المحيط الأطلسي.

التحالف الصليبي
أراد ملك البرتغال الشاب محو ما وصم به عرش البرتغال خلال فترة حكم أبيه من الضعف والتخاذل، كما أراد أن يعلى شأنه بين ملوك أوروبا فجاءته الفرصة باستنصار المتوكل به على عميه وبني جلدته، مقابل أن يتنازل له عن جميع شواطئ المغرب.
استعان سبستيان بخاله ملك إسبانيا فوعده أن يمده بالمراكب والعساكر ما يملك به مدينة العرائش؛ لأنه يعتقد أنها تعدل سائر مراسي المغرب، ثم أمده بعشرين ألفاً من عسكر الإسبان، وكان سبستيان قد عبأ معه اثني عشر ألفاً من البرتغال، كما أرسل إليه الطليان ثلاثة آلاف، ومثلها من الألمان وغيرهم عدداً كثيراً، وبعث إليه البابا بأربعة آلاف أخرى، وبألف وخمسمائة من الخيل، واثني عشر مدفعاً، وجمع سبستيان نحو ألف مركب ليحمل هذه الجموع إلى العدوة المغربية. وقد حذر ملك إسبانيا ابن أخته عاقبة التوغل في أرض المغرب، ولكنه لم يلتفت لذلك.
واستطاعت المخابرات العثمانية في الجزائر أن ترصد هذه الاتصالات بين المتوكل والبرتغاليين، وبعث حسن باشا أمير أمراء الجزائر برسالة مهمة إلى السلطان العثماني بهذا الشأن، وكان العثمانيون في إستانبول على دراية بما يجري في أوربا فقد كان لديها معلومات عن اتصالات يجريها بابا روما ودوق فرنسا منذ عدة أشهر بهدف جمع جنود وإعداد سفن وتحميلها بمقاتلين لمساعدة البرتغال في غزوها للشاطئ المغربي، ورصدت المخابرات العثمانية الاتصالات بين ملك البرتغال سبستيان وخاله ملك إسبانيا فيليب الثاني ولكنها لم تستطع أن تقف على حقيقة الاتفاق الذي جرى بينهما، لكن المعلومات التي رصدتها أكدت أن ملك إسبانيا جمع حوالي عشرة آلاف جندي لمساعدة البرتغال في تأديبه ملك فاس عبد الملك السعدي.
أما الدولة السعدية فقد استطاعت سفنها أن تلقي القبض على سفارة كان قد أرسلها المتوكل إلى البرتغال تطالبهم بالتدخل لمساعدته في استرداد ملكه مقابل منحهم الشواطئ المغربية على المحيط الأطلسي، ولذا بدأ السعديون يأخذون أهبتهم للحرب القادمة من حيث الاستعدادات الحربية وحشد الجنود والاتصال بالعثمانيين الموجودين في الجزائر للحصول على دعمهم في الحرب القادمة ضد البرتغاليين والإسبان.

مسيرة الجيشين إلى وادي المخازن
الجيش البرتغالي: أبحرت السفن الصليبية من ميناء لشبونة باتجاه المغرب يوم 24 يونيو 1578م / 986 هـ، وأقامت في لاكوس بضعة أيام، ثم توجهت إلى قادس وأقامت أسبوعاً كاملاً، ثم رست بطنجة، وفيها لقي سبستيان حليفه المتوكل، ثم تابعت السفن سيرها إلى أصيلا، وأقام سبستيان بطنجة يوماً واحداً، ثم لحق بجيشه.
الجيش المغربي: كانت الصرخة في كل أنحاء المغرب: «أن اقصدوا وادي المخازن للجهاد في سبيل الله». فتجمعت الجموع الشعبية وتشوقت للنصر أو الشهادة، وكتب عبد الملك من مراكش إلى سبستيان: «إن سطوتك قد ظهرت في خروجك من أرضك، وجوازك العدوة، فإن ثبت إلى أن نقدم عليك، فأنت نصراني حقيقي شجاع، وإلا فأنت كلب بن كلب». فلما بلغه الكتاب غضب واستشار أصحابه فأشاروا عليه أن يتقدم، ويملك تطاوين والعرائش والقصر، ويجمع ما فيها من العدة ويتقوى بما فيها من الذخائر، ولكن سبستيان تريث رغم إشارة رجاله، وكتب عبد الملك إلى أخيه أحمد أن يخرج بجند فاس وما حولها ويتهيأ للقتال، وهكذا سار أهل مراكش وجنوبي المغرب بقيادة عبد الملك وسار أخوه أحمد بأهل فاس وما حولها، وكان اللقاء قرب محلة القصر الكبير.

قوى الطرفين
الجيش البرتغالي: 125 ألف مقاتل وما يلزمهم من المعدات، وأقل ما قيل في عددهم ثمانون ألفاً، وكان منهم 20000 إسباني،3000 ألماني، 7000 إيطالي، مع ألوف الخيل، وأكثر من أربعين مدفعاً، بقيادة الملك الشاب سبستيان، وكان معهم المتوكل بشرذمة تتراوح ما بين 3000 إلى 6000 على الأكثر.
الجيش المغربي: بقيادة عبد الملك المعتصم بالله، المغاربة المسلمون 40 ألف مجاهد، يملكون تفوقاً في الخيل، مدافعهم أربعة وثلاثون مدفعاً فقط، لكن معنوياتهم عالية؛ لأنهم غلبوا البرتغاليين من قبل وانتزعوا منهم ثغوراً، وهم يعلمون أن نتيجة المعركة يتوقف عليها مصير بلادهم، ولأن القوى الشعبية كانت موجودة في المعركة وكان لها أثرها في شحذ الهمم ورفع المعنويات متمثلة في الشيوخ والعلماء.

قبل المعركة
ظن البرتغاليون أنهم ذاهبون إلى نزهة على الشواطئ المغربية؛ حيث أخذوا الأمر باستخفاف شديد؛ فقد كانوا واثقين من انتصارهم السهل، حتى إن الصلبان كانت مُعدة لتعليقها على المساجد المغربية الكبيرة في فاس ومراكش، بل وضعت تصميمات لتحويل قبلة جامع القرويين الشهير إلى مذبح كنسي، وكانت بعض النساء البرتغاليات من الطبقة الراقية يرغبن في مصاحبة الجيش لمشاهدة المعركة، وكان بعض البرتغاليين يرتدون الثياب المزركشة المبهرة وكأنهم سيحضرون سباقًا أو مهرجانًا.
أبحرت السفن البرتغالية والإسبانية من ميناء لشبونة في 19 ربيع ثان 986 هـ / 24 من يونيو 1578م ورست على شاطئ ميناء أصيلة فاحتلته، وفوجئ سباستيان بأن عدد قوات المتوكل قليل جدًّا.
بنى السعديون خطتهم على إطالة الفترة التي تبقاها قوات البرتغاليين في الشاطئ دون التوغل في الأراضي المغربية؛ حتى يتمكن السعديون من تجميع قواتهم ودفعها إلى المعركة، ثم بدأ السعديون في محاولة إغراء البرتغال بترك الشواطئ والتوغل في الأرض المغربية الصحراوية لإرهاقها وإبعادها عن مراكز تموينها على شاطئ المحيط.
نجحت خطة عبد الملك واستطاع أن يُغري القوات البرتغالية والإسبانية بالزحف داخل المغرب حتى سهل فسيح يُسمى سهل القصر الكبير أو سهل وادي المخازن بالقرب من نهر لوكوس، وكان يوجد جسر وحيد على النهر للعبور إلى الوادي.
كانت خطة عبد الملك القتالية أن يجعل القوات البرتغالية تعبر الجسر إلى الوادي ثم تقوم القوات المغربية بنسف هذا الجسر لقطع طريق العودة على البرتغاليين، ومن ثَم يكون النهر في ظهرهم أثناء القتال؛ بحيث لا يجد الجنود البرتغاليون غيره ليهرعوا إليه عند اشتداد القتال؛ وهو ما يعني أنهم سيغرقون به نظراً لما يحملونه من حديد ودروع.
وتواجه الجيشان بالمدفعيتين، وبعدهما الرماة المشاة، وعلى المجنبتين الفرسان، ولدى الجيش المسلم قوى شعبية متطوعة بالإضافة لكوكبة احتياطية من الفرسان ستنقض في الوقت المناسب.

المعركة
وفي صباح الاثنين 30 جمادى الآخرة 986 هـ الموافق 4 أغسطس 1578م وقف السلطان عبد الملك يُحرض الجيش على القتال، ولم يأل القسيسين والرهبان جهداً في إثارة حماس الجنود الصليبيين مُذكرين أن البابا أحل من الأوزار والخطايا أرواح من يلقون حتفهم في هذه الحروب.
وانطلقت عشرات الطلقات النارية من الطرفين؛ إيذاناً ببدء المعركة، وبرغم تدهور صحة السلطان عبد الملك الذي رافقه المرض وهو في طريقه من مراكش إلى القصر الكبير خرج بنفسه ليرد الهجوم الأول، ولكن المرض غالبه فغلبه فعاد إلى محفته، وما هي إلا لحظات حتى لفظ أنفاسه الأخيرة، ومات وهو واضع سبابته على فمه مشيراً أن يكتموا الأمر حتى يتم النصر، ولا يضطربوا، وكذلك كان فلم يَطلع على وفاته إلا حاجبه وأخوه أحمد المنصور، وصار حاجبه يقول للجند: «السلطان يأمر فلاناً أن يذهب إلى موضع كذا، وفلاناً أن يلزم الراية، وفلاناً يتقدم، وفلاناً يتأخر»، وفي رواية: إن المتوكل دس السم لعمه عبد الملك قبل اللقاء ليموت في المعركة فتقع الفتنة في معسكر المغاربة.
ومال أحمد المنصور بمقدمة الجيش على مؤخرة البرتغاليين وأوقدت النار في بارود البرتغاليين، واتجهت موجة مهاجمة ضد رماتهم أيضاً فلم يفق البرتغاليون لقوة الصدمة, فحاول البرتغاليون الهروب من ميدان المعركة والعودة إلى الشاطئ, لكنهم وجدوا أن جسر وادي المخازن قد نُسف, فألقى الجنود ومعهم سبستيان بأنفسهم في الماء فمات هو وكثير من جنوده غرقاً، أما الباقون فقتلوا في ميدان المعركة أو أسروا، أما البقية التي نجت وركبت البحر فقد استطاع حاكم الجزائر حسن باشا وقائده الريس سنان أن يعترض سفنهم وأن يأسر غالبيتهم؛ حيث أُسر 500 شخص.
وحاول المتوكل الخائن الفرار شمالاً فوقع غريقاً في نهر وادي المخازن، ووجدت جثته طافية على الماء، فسلخ وملئ تبناً وطيف به في أرجاء المغرب حتى تمزق وتفسخ.
دامت المعركة أربع ساعات وثلث الساعة، ولم يكن النصر فيها مصادفة، بل لمعنويات عالية، ونفوس شعرت بالمسؤولية، ولخطة مدروسة مقررة محكمة.

نتيجة المعركة
تنجلي نتيجة المعركة عن نصر خالد في تاريخ الإسلام، وعن موت ثلاثة ملوك: صليبي مجندل وهو سبستيان ملك أعظم إمبراطورية على الأرض آنذاك، وخائن غريق مسلوخ وهو محمد المتوكل، وشهيد بطل وهو عبد الملك المعتصم بالله فاضت روحه، وسيظل التاريخ يفخر بإخلاصه وحكمته وشجاعته وفروسيته. وفقدت البرتغال في هذه الساعات ملكها وجيشها ورجال دولتها، ولم يبق من العائلة المالكة إلا شخص واحد، فاستغل فيليب الثاني ملك إسبانيا الفرصة وضم البرتغال إلى تاجه سنة 988 هـ / 1580م، وورث أحمد المنصور العرش السعدي في فاس، وأرسل سفارة إلى السلطان العثماني يعرض عليه فيها انضمام دولته لدولة الخلافة العثمانية.

أسباب النصر
1- آلام المسلمين من سقوط غرناطة وضياع الأندلس ومحاكم التفتيش جراح لم تندمل بعد، وهي ماثلة أمامهم.
2- الخطة المحكمة المرسومة بدقة، واستدراج الخصم لميدان تجول فيه الخيول وتصول، مع قطع طرق تموينه وإمداده، ثم نسف القنطرة الوحيدة على نهر وادي المخازن.
3- المشاركة الفعالة للقوى الشعبية بقيادة العلماء والشيوخ، مليئة بالإيمان وحب الشهادة وبروح عالية لتحقيق النصر حتى قاتل البعض بالمناجل والعصي.
4- تفوق المدفعية المغربية على مدفعية الجيش البرتغالي مع مهارة في التصويب والدقة.
5- كانت خيل المسلمين أكثر من خيل النصارى ويلائمها السهل الذي انتقاه السلطان للمعركة.
6- كان سبستيان في جانب ومستشاروه وكبار رجالاته في جانب آخر.

لماذا كنا عظماء
كتاب (أيام لا تنسى.. صفحات مهمة من التاريخ الإسلامي) تأليف تامر بدر 

Post Your Comment

You must be logged in to post a comment.

Search

Latest Articles

  • Free Palestine
  • A thank-you note
  • Islam and Terrorism
  • It is clear that Trump has the same mentality as his ancestors regarding the extermination or displacement of the indigenous Amerindian population and is treating the Palestinians with the same mentality.
  • Congratulations to the brotherly Syrian people, the land of the next great epic

Latest Comments

  1. admin on فلسطين حرة
  2. tamerbadr2 on رسالة شكر
  3. yousef on اللهم لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا
  4. تامر on أذكار ما قبل ما قبل النوم
  5. تامر on الإسلام والإرهاب

Categories

  • Aphorisms
  • Write your post
  • Islam
  • Criticisms
  • Jihad
  • Life
  • Awaited Messages
  • Authorship
  • Message for Charity
  • Visions 1980-2010
  • Visions 2011-2015
  • Visions 2016-2020
  • Visions 2021-now
  • Personal
  • Historical figures
  • Signs of the hour
  • About Visions
  • Home
  • Who I am
  • What is Islam?
  • Life of Prophet Muhammad
  • The miracle of the Qur'an
  • Islam Question & Answer
  • Why they converted to Islam?
  • Prophets in Islam
  • Prophet Jesus
  • Islamic Library
  • Aphorisms
  • Member Articles
  • Articles by Tamer Badr
    • Awaited Messages
    • Signs of the hour
    • Authorship
    • Jihad
    • Islam
    • Life
    • Message
    • Personal
    • Historical figures
    • Criticisms
  • Tamer Badr's visions
    • About Visions
    • Visions 1980-2010
    • Visions 2011-2015
    • Visions 2016-2020
    • Visions 2021-now
  • Media
  • Bookstore
    • Riyadh al-Sunnah from the Sahih of the Six Books
    • The virtues of patience in the face of adversity
    • The Book of the Shepherd and the Shepherdess
    • The Book of the Awaited Messages
    • Islam and War
    • Unforgettable Leaders
    • Unforgettable Days
    • Unforgettable Countries
  • To connect
  • Sign in
    • New recording
    • Your profile
    • Reset Password
    • Members
    • Sign out
  • Privacy Policy
  • Home
  • Who I am
  • What is Islam?
  • Life of Prophet Muhammad
  • The miracle of the Qur'an
  • Islam Question & Answer
  • Why they converted to Islam?
  • Prophets in Islam
  • Prophet Jesus
  • Islamic Library
  • Aphorisms
  • Member Articles
  • Articles by Tamer Badr
    • Awaited Messages
    • Signs of the hour
    • Authorship
    • Jihad
    • Islam
    • Life
    • Message
    • Personal
    • Historical figures
    • Criticisms
  • Tamer Badr's visions
    • About Visions
    • Visions 1980-2010
    • Visions 2011-2015
    • Visions 2016-2020
    • Visions 2021-now
  • Media
  • Bookstore
    • Riyadh al-Sunnah from the Sahih of the Six Books
    • The virtues of patience in the face of adversity
    • The Book of the Shepherd and the Shepherdess
    • The Book of the Awaited Messages
    • Islam and War
    • Unforgettable Leaders
    • Unforgettable Days
    • Unforgettable Countries
  • To connect
  • Sign in
    • New recording
    • Your profile
    • Reset Password
    • Members
    • Sign out
  • Privacy Policy

To connect

Facebook Facebook X-twitter Instagram Linkedin Youtube
en_GBEN
arAR fr_FRFR en_GBEN
ar AR
ar AR
en_GB EN
fr_FR FR