قوم لوط بلغة هذا العصر هم من المثليين جنسيا بينما زوجة سيدنا لوط لم تكن منهم ولكن الله سبحانه وتعالى أهلك زوجة سيدنا لوط معهم لأنها كانت متفتحة بلغة هذا العصر ومتعاطفة معهم بمعنى ان الله سبحانه وتعالى سيعاقب المثليين والمدافعين عنهم للاسف هناك كم كبير من المحرمات التى نرتكبها خلف ستار من الألفاظ والمسميات الحديثة حتى نحلل ما حرمه الله سبحانه وتعالى
اللواط والسحاق اصبح اسمه المثلية الجنسية والمدافعين عن هؤلاء العصاه يرفعون شعار اسمه حقوق الانسان انا أؤيد شعار حقوق الإنسان فى كل شيئ فيما عدا الدفاع عن من يعصون الله سبحانه وتعالى لا تكونوا كزوجة سيدنا لوط