Jeg håper at de av dere som forrådte meg i mine tidligere artikler for flere år siden, vil gjennomgå dem nå og vite hvor rett jeg hadde i advarslene mine.
في يونيو 2019 وبعد مرور عدة أعوام على تحذيراتي لجماعة الإخوان المسلمون بمراجعة سياساتهم، فقد أدركوا الآن ما وقعوا فيه من أخطاء أثناء مراحل الثورة المختلفة، وأنا احيهم على الاعتراف بهذه الأخطاء التي طالما كنت أحاول أن أحذرهم منها، وكنت دائما ما أُقابل بالتخوين والشتائم من قِبل العديد منهم. وكما قُوبلت بالشتائم والتخوين من الثوار لرفضي بعض سياساتهم كمشاركة العديد منهم في حركة تمرد، فقد كنت أقابل أيضاً بالشتائم والتخوين من قِبل العديد من الإخوان لرفضي بعض سياساتهم أثناء مراحل الثورة المختلفة. لم أكن أكره جماعة الإخوان المسلمون فهم أحد مكونات الثورة، ولكنني كنت أريد تصحيح بعض سياساتهم من أجل نجاح الثورة، ولكن للأسف لم يكن العديد منهم يفهم تصريحاتي على الوجه الصحيح. من رأيي أن أهم ما جاء في بيان جماعة الإخوان المسلمون في 29 يونيو 2019 هو (إننا قد قمنا بمراجعات داخلية متعددة، وقفنا خلالها على أخطاء قد قمنا بها في مرحلة الثورة ومرحلة الحكم، كما وقفنا على أخطاء وقع فيها الحلفاء والمنافسين من مكونات الثورة، وقد تسببت تلك الأخطاء والخلافات في تمكين الثورة المضادة من زمام الأمور)
Jeg håper at de av dere som forrådte meg i mine tidligere artikler for flere år siden, vil gjennomgå dem nå og vite hvor rett jeg hadde i advarslene mine. 31 مايو 2013 رسالة أوجهها إلى أصدقائي ورفقائي من حملة تمرد
9 يونيو 2013 En melding til Det muslimske brorskapet
30 يونيو 2013 رسالة للإخوان المسلمين
2 ديسمبر 2013 رسالة إلى الاخوان المسلمين
أرجو أن يكون بيانكم الأخير هو البداية الحقيقية للطريق الصحيح لتوحيد الصف