콘텐츠로 건너뛰기
테이머 바드르
  • 로야 타메르 바드르
    • 비전 정보
    • 비전 1980-2010
    • 비전 2011-2015
    • 비전 2016-2020
    • 비전 2021-지금
  • 타메르 바드르의 기사
    • 대기 메시지
    • 시간의 징조
    • 저작자
    • 지하드
    • 생활
    • 메시지
    • 개인
    • 이슬람교
    • 역사적 인물
  • 비평
  • 회원 기사
  • 로그인

حصار فيينا...

  • 홈
  • 저작자
  • حصار فيينا...

حصار فيينا والخيانة العظمى

  • By admin
  • 27/03/202520/04/2025

18 مارس 2019

 

حصار فيينا
والخيانة العظمى

الإرهابي الأسترالى كان كاتب على البندقية اللى قتل بها 49 مسلم أعزل في المسجد كان كاتب فيينا 1683 وطبعا 90% من المسلمين اللي قرأوا هذه الكلام مكنوش عارفين ماذا تعني فتعالوا نقرأ موضوع فيينا 1683 ولماذا كتبه هذا الإرهابي الأسترالى على بندقيته

معركة فيينا وقعت في 20 رمضان 1094 هـ / 12 سبتمبر 1683م، وبعد محاصرة الإمبراطورية العثمانية فيينا لمدة شهرين، كسرت المعركة أسبقية الإمبراطورية العثمانية في أوروبا, حيث انتصرت بالمعركة القوات البولندية والألمانية والنمساوية بقيادة ملك بولندا يوحنا الثالث سوبياسكي على الجيش العثماني بقيادة الصدر الأعظم (الوزير) قرة مصطفى قائد القوات العثمانية.

العثمانيون وفيينا
احتلال فيينا كان حلماً طالما راود السلاطين العثمانيون لما تمثله من أهمية إستراتيجية للسيطرة على خطوط التجارة والمواصلات في القلب الأوروبي، فقد كان العثمانيون في كل مرة يكتفون بالعودة من أسوار فيينا غانمين الأموال وربما أجزاءً جديدة من أوروبا الشرقية أو الوسطى بموجب اتفاقات مع الإمبراطورية النمساوية.
فقد كان الحصار الأول في زمان سليمان القانوني قبلها بقرن ونصف وذلك بعد أن توغل في أوروبا بعدما انتصر على المجريين في معركة موهاكس الرهيبة, ودخلت جيوش القانوني عاصمة المجر بودابست في 3 من ذي الحجة 932 هـ / 10 من سبتمبر 1526م لتجعل من (مجرستان) ولاية عثمانية أخرى وتكرس السيطرة المطلقة للعثمانيين في وسط وشرق أوروبا.
وفي عام 1683م حاصر الأتراك فيينا للمرة الثانية ولكن استطاع جراف شتارهمبرج في معركة عند جبل الكالينبرج رد الأتراك, وبعد ذلك استردوا بودابست من الدولة العثمانية عام 1686م بعد 145 عام من السيطرة العثمانية على بودابست.

قبل المعركة
كانت ألمانيا تنافس العثمانيين في مناطق المجر وسلوفاكيا، وكانت فكرة توجيه ضربة قوية لألمانيا لكف يدها عن التدخل في شؤون المجر تسيطر على الصدر الأعظم العثماني. فاستطاع قرة مصطفى باشا إقناع السلطان العثماني محمد الرابع والديوان الهمايوني (مجلس الوزراء) بإعلان الحرب على ألمانيا، فتحرك الصدر الأعظم أحمد باشا كوبريللي من أدرنة، ووصل إلى المجر على رأس جيش كبير، يبلغ نحو مائة وعشرين ألف جندي، ومزود بالمدافع والذخائر المحملة على ستين ألف جمل وعشرة آلاف بغل، ودخل سلوفاكيا ضارباً كل الاستحكامات العسكرية التي كانت في طريقه، متجهاً إلى قلعة نوهزل، وهي تقع شمال غرب بودابست، على الشرق من فيينا بنحو 110 كم، ومن براتسلافيا بنحو 80 كم، وقد حصّنها الألمان، وجعلوها فائقة الاستحكام لكي تصبح أقوى قلاع أوروبا، وبدأ الجيش العثماني في حصارها في 13 من المحرم 1074 هـ / 17 من أغسطس 1663م.
واستمر حصار العثمانيين للقلعة 37 يوماً؛ مما اضطر قائد حامية القلعة إلى طلب الاستسلام، ووافق الصدر الأعظم على ذلك؛ بشرط جلاء الحامية عن القلعة بغير سلاح ولا ذخائر، وقد أحدثت هذه الحملة دويًّا هائلاً في أوروبا، وأدخلت الرعب والهلع في قلوب ملوكها عامة، وبعد استسلام هذه القلعة العظيمة استسلمت حوالى 30 قلعة نمساوية للجيش العثماني.
وترتب على هذا الفتح العظيم أن تقدم أحمد كوبريللي بجيوشه فاتحاً إقليمي مورافيا (في تشيكوسلوفاكيا)، وسيليزيا في وسط أوروبا.

مجلس الحرب
جمع الصدر الأعظم قرة مصطفى باشا مجلس الحرب في جيشه وأعلن أنه سيستولي على فيينا، وأنه سيملي شروطه على ألمانيا في هذه المدينة؛ لأن الاستيلاء على «يانق قلعة» المدينة التي تعتبر مفتاح فيينا وتقع على بعد 80كم شرقي فيينا على الضفة الغربية لنهر راب، لا يمكن أن يُخضع ألمانيا ويجعلها تكف يدها عن شئون المجر.
أثار قرار قرة مصطفى باشا حيرة الوزراء وجدلهم، واعترض عليه الوزير إبراهيم باشا الذي أكد أن رغبة السلطان محمد الرابع هي الاستيلاء على «يانق قلعة» ومناوشة أوروبا الوسطى بواسطة كتائب الصاعقة العثمانية، وأن الحملة على فيينا يحتمل أن تكون في العام المقبل، فأجابه قرة مصطفى باشا بأنه من الصعب أن يتجمع جيش مرة ثانية بمثل هذه الكثافة والقوة، وهذا الأمر يقتضي إنزال ضربة قوية قاضية بالألمان، وإلا فإن الحرب ستطول معهم، خاصة أن ألمانيا عقدت صلحاً مع فرنسا، وأصبحت آمنة من الجانب الغربي، وأن الإمبراطور «ليوبولد» اتفق مع الملك البولوني سوبياسكي على استعادة منطقة بادوليا، وأن البندقية لا بد أن تكون ضمن هذا الاتفاق، وبالتالي ستنضم روسيا وبقية الدول الأوروبية لهذا التحالف المسيحي إلى جانب ألمانيا، وهذا يقتضي كسره وتحطيم هذا التحالف الوليد في ذلك العام وإلا فإن الحرب ستطول إلى أجل غير معلوم.

موقف أوروبا
تداعت الدول الأوروبية بأقصى سرعة لنجدة فيينا من السقوط، وأعلن بابا روما الحرب الصليبية على العثمانيين، وأمر ملك بولندا سوبياسكي بنقض عهده مع العثمانيين، وأمر أيضاً أمراء ساكسونيا وبافاريا الألمان وهم أقرب أمراء أوروبا بالتوجه إلى فيينا بأقصى سرعة ممكنة، فتجمعت الجيوش الأوروبية من بولندا وألمانيا والنمسا حتى وصل تعدادها إلى 70,000 جندي, وترك دوق لورين القيادة العامة لملك بولندا يوحنا الثالث سوبياسكي واكتملت استعداداتهم يوم الجمعة الموافق 11 سبتمبر بعدما شعروا أن سقوط فيينا ليس أمامه إلا أيامًا قليلة؛ لذلك أقدم الأوروبيون على عبور جسر الدونة الذي يسيطر عليه العثمانيون بالقوة مهما كلفهم من خسائر، حيث لم يكن بالإمكان إيصال الإمدادات إلى فيينا دون عبور هذا الجسر.

الخيانة
كان قرة مصطفى قد وضع قوة عثمانية كبيرة يقودها أمير القرم مراد كراي حاكم القرم عند جسر الدونة وهو الطريق الوحيد المؤدي إلى فيينا من ناحية الغرب ليمنع تقدم الأوروبيين، وأمر مراد كراي بنسف الجسر إذا اقتضت الضرورة.
وهنا حدث ما لم يكن في حسبان أحد لا من العثمانيين ولا من الأوروبيين، إذ قام مراد كراي بخيانة عظمى للإسلام والمسلمين وذلك بأنه سمح للأوربيين بالعبور من الجسر دون قتال، وذلك بسبب كراهيته وعداوته لقرة مصطفى, فقد كان مصطفى باشا يكره مراد كراي، ويعامله معاملة سيئة، أما مراد فكان يعتقد أن فشل مصطفى باشا في فيينا سيسقطه من السلطة ومن منصب الصدارة، ولم يخطر ببال هذا القائد الخائن أن خسارة العثمانيين أمام فيينا ستغير مجرى التاريخ العالمي، لذلك قرر مراد أن يظل متفرجاً على عبور القوات الأوروبية جسر الدونة، ليفكوا الحصار المفروض على فيينا، دون أن يحرك ساكناً، يضاف إلى ذلك أن هناك وزراء وبكوات في الجيش العثماني كانوا لا يرغبون في أن يكون قرة مصطفى باشا هو فاتح فيينا التي فشل أمامها السلطان سليمان القانوني.

المعركة الفاصلة
في يوم السبت 20 رمضان 1094 هـ / 12 سبتمبر 1683م تقابل الجيشان أمام أسوار فيينا وكان الأوروبيون فرحين لعبورهم جسر الدونة دون أن تُسكب منهم قطرة دم واحدة، وكان الجيش العثماني في حالة من الذهول لرؤيتهم الأوروبيين أمامهم بعد عبور جسر الدونة، إلا أن مصطفى باشا شن هجوماً مضاداً، مع معظم قواته، وأجزاء من النخبة الانكشارية لغزو المدينة، وكان القواد الترك ينوون احتلال فيينا قبل وصول يوحنا الثالث سوبياسكي ولكن الوقت نفد، ففي الوقت الذي أعد المهندسون العسكريون تفجير آخر كبير ونهائي لتوفير إمكانية الوصول إلى المدينة, وبينما أنهى الأتراك على عجل عملهم وإغلاق النفق لجعل الانفجار أكثر فعالية، اكتشف النمساويين الكهف في فترة ما بعد الظهر, فدخل أحدهم النفق وأبطل مفعول التفجير في الوقت المناسب تماماً.
وحدثت خيانة عظمى أخرى من جانب أوغلو إبراهيم قائد ميمنة الجيش العثماني إذ انسحب من القتال، وكان لهذا الانسحاب الأثر الأكبر في هزيمة العثمانيين، وقد استطاع قرة مصطفى أن ينسحب بصورة منظمة من أرض المعركة، وفي طريق العودة قام قرة مصطفى بإعدام كل من مراد كراي وأوغلو إبراهيم ولكن لم يشفع ذلك له عند السلطان محمد الرابع الذي أمر بقتله.
قُتل من العثمانيين حوالي 15,000 رجل في القتال وقُتل من الأوروبيين ما يقرب من 4,000 قتيل وأخذ الجيش العثماني معه أثناء الانسحاب 81 ألف أسير, وانتهى الحصار الذي استمر 59 يومًا.

نتائج المعركة
كانت هزيمة العثمانيين عند أسوار فيينا نقطة تحول فاصلة في التاريخ العثماني والأوروبي، فقد فقدت الدولة العثمانية بهزيمتها أمام فيينا ديناميكية الهجوم والتوسع في أوروبا، وكانت الهزيمة نقطة توقف في تاريخ الدولة العثمانية. وتحركت بعد ذلك جيوش التحالف المسيحي لاقتطاع بعض الأجزاء من الأملاك العثمانية في أوروبا على مر القرون اللاحقة.

لماذا كنا عظماء
كتاب (أيام لا تنسى.. صفحات مهمة من التاريخ الإسلامي) تأليف تامر بدر 

Post Your Comment

댓글을 달기 위해서는 로그인해야합니다.

검색

최신 기사

  • احذروا سيكون الدور على مصر بعد أن ينتهوا من إيران شئنا أم أبينا
  • 자유 팔레스타인
  • 감사 메모
  • 이슬람과 테러리즘
  • 트럼프는 아메리카 원주민의 근절이나 이주에 대해 그의 조상들과 같은 사고방식을 가지고 있으며, 팔레스타인인들을 같은 사고방식으로 대하고 있다는 것은 분명합니다.

최신 댓글

  1. فلسطين حرة의 admin
  2. رسالة شكر의 tamerbadr2
  3. اللهم لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا의 yousef
  4. أذكار ما قبل ما قبل النوم의 تامر
  5. الإسلام والإرهاب의 تامر

카테고리

  • 격언
  • 게시물 작성
  • 이슬람교
  • 비평
  • 지하드
  • 생활
  • 대기 메시지
  • 저작자
  • 자선 단체를 위한 메시지
  • 비전 1980-2010
  • 비전 2011-2015
  • 비전 2016-2020
  • 비전 2021-지금
  • 개인
  • 역사적 인물
  • 시간의 징조
  • 비전 정보
  • 홈
  • 나는 누구인가
  • 이슬람이란 무엇인가요?
  • 예언자 무함마드의 생애
  • 꾸란의 기적
  • 이슬람 관련 질문과 답변
  • 그들은 왜 무슬림이 되었나요?
  • 이슬람의 예언자
  • 선지자 예수
  • 이슬람 도서관
  • 격언
  • 회원 기사
  • 타메르 바드르의 기사
    • 대기 메시지
    • 시간의 징조
    • 저작자
    • 지하드
    • 이슬람교
    • 생활
    • 메시지
    • 개인
    • 역사적 인물
    • 비평
  • 로야 타메르 바드르
    • 비전 정보
    • 비전 1980-2010
    • 비전 2011-2015
    • 비전 2016-2020
    • 비전 2021-지금
  • 언론 매체
  • 서점
    • 여섯 권의 책 사히의 리야드 알 수나
    • 역경에 맞서는 인내의 미덕
    • 목자와 목녀의 책
    • 기다림의 편지
    • 이슬람과 전쟁
    • 잊을 수 없는 리더
    • 잊을 수 없는 날들
    • 잊을 수 없는 국가
  • 연결하려면
  • 로그인
    • 새 녹음
    • 내 프로필
    • 비밀번호 재설정
    • 회원
    • 로그아웃
  • 개인정보 보호정책
  • 홈
  • 나는 누구인가
  • 이슬람이란 무엇인가요?
  • 예언자 무함마드의 생애
  • 꾸란의 기적
  • 이슬람 관련 질문과 답변
  • 그들은 왜 무슬림이 되었나요?
  • 이슬람의 예언자
  • 선지자 예수
  • 이슬람 도서관
  • 격언
  • 회원 기사
  • 타메르 바드르의 기사
    • 대기 메시지
    • 시간의 징조
    • 저작자
    • 지하드
    • 이슬람교
    • 생활
    • 메시지
    • 개인
    • 역사적 인물
    • 비평
  • 로야 타메르 바드르
    • 비전 정보
    • 비전 1980-2010
    • 비전 2011-2015
    • 비전 2016-2020
    • 비전 2021-지금
  • 언론 매체
  • 서점
    • 여섯 권의 책 사히의 리야드 알 수나
    • 역경에 맞서는 인내의 미덕
    • 목자와 목녀의 책
    • 기다림의 편지
    • 이슬람과 전쟁
    • 잊을 수 없는 리더
    • 잊을 수 없는 날들
    • 잊을 수 없는 국가
  • 연결하려면
  • 로그인
    • 새 녹음
    • 내 프로필
    • 비밀번호 재설정
    • 회원
    • 로그아웃
  • 개인정보 보호정책

연결하려면

Facebook Facebook X-트위터 인스타그램 링크드인 유튜브
ko_KRKO
arAR en_GBEN fr_FRFR es_ESES ru_RURU zh_CNZH pt_PTPT de_DEDE jaJA it_ITIT ko_KRKO
ar AR
ar AR
en_GB EN
fr_FR FR
es_ES ES
ru_RU RU
zh_CN ZH
pt_PT PT
de_DE DE
ko_KR KO
ja JA
it_IT IT