يقول د. علي القره داغي : “وما كان ربك ليهلك القرى بظلمٍ وأهلها مُصلحون” ولم يقل “صالحون” لأن الصلاح دون الإصلاح لن يكفي للنجاة والفلاح فإنما يقض مضاجع الطغاة المُصلحون لا الصالحون وقد أحبَّت قريش سيدنا محمداً ﷺ عندما كان صالحاً لكنهم حاربوه عندما أصبح مُصلحا.
فالأمه تنجو بالقلة المُصلحة وليس بالكثرة الصالحة
Malheureusement, notre nation compte de nombreux justes, mais nous souffrons d'une pénurie de réformateurs.
فاللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا واللهم إجعلنا من المُصلحين