رأيت باننى فى فرح شعبى وجاء اخو العروسه الى أخته وقام باشهار خنجر وضرب اخته على وجهها بالخنجر ثم تحول الفرح الى رقص بالسكاكين والناس فى الفرح يلعبون بالسكاكين وبيضربوا بعضهم البعض بالسكاكين منهم من كان مستمتع بضرب بعضهم البعض بالسكاكين ومنهم من كان يلعب بالسكاكين بغير رغبته وكان يوجد جزء من المعزومين كان خايف من هذا الوضع فأخذ يتجنب هذا اللعب ووقفوا فى احد جوانب قاعة الفرح وهو يشاهد بترقب وهو لا يعجبه هذا الوضع.
انا كنت اشاهد ما يحدث وكنت اقف بين مجموعة ما يلعبون بالسكاكين وبين المجموعه الواقفة تشاهد بترقب فى احد اجناب قاعه الفرح.
ثم ظهر احد الملائكة على هيئة رجل وخلف ظهره جناحين صغيرين وقد كان كامل جسده وملابسه لونها ابيض مائل للون البيج.
فقام اخو العروسه وهو ممسك السكين بالاستهتار بالملاك ولوى زراع الملاك ولكن الملاك قال له هل هذا آخر ما عندك وهو لا يشعر بأى الم؟ فتعجب أخو العروس ثم قام الملاك وبمنتهى البساطه برفع أخو العروس وطرحه في الأرض بيده التي أمسكها به أخو العروس وبعدها هدأت القاعه.
بعدها جلست انا والملاك بجابب بعضنا البعض فى القاعه فسألته من أنت فقال لي أنا جبريل فتعجبت وقلت له هو ينفع انت تجيلي عادى كدا وأشوفك؟ فقال لى نعم ودار بيننا حوار قصير لا أتذكره ثم إختفى سيدنا جبريل عليه السلام من المشهد.
ثم قام أخو العروسه بفعل ما فعله مع سيدنا جبريل معي بالضبط فطرحته ارضا كما فعل سيدنا جبريل عليه السلام معه بالضبط.
انتقل بي المشهد بعدها الى الكليه الحربية المصريه التى كنت ادرس بها سابقا فكنت العب مع زملائى الضباط لعبة مصارعة الزراعين أو الرست فكل ما العب مع احد الزملاء اهزمه بسهوله وبالتوالي مع كل زميل وبدون ان استريح حتى اننى هزمت من هم اكبر منى جسماً.
ثم اخذت مجموعه من زملائي الضباط لزيارة قاعدة عسكرية امريكيه بالاسكندرية فوجدت عرض عسكرى للجنود الامريكيين في ساحة العرض ثم ظهر لى مجموعة من العسكريين الأمريكين المسلمين بينهم جندية أمريكيه مسلمه وكان هناك من يقرأ القرآن بين هذه المجموعه.

Interprétation de la vision dans cette vidéo