الرؤيا بعد أن صليت مرتين صلاة استخارة ودعاء متكرر بأن يهديني الله سبحانه وتعالى الى أي الطرق سأختار؟ هل يستمر الوضع على ما هو عليه أم أعرض كتابي (الرسائل المنتظرة) على الأزهر الشريف، وبعد ان نشرت مقالاً في اليوم السابق أستشير فيه الناس عن رأيهم في أن أعرض كتابي على الأزهر الشريف كانت معظم الآراء موافقة لرأيي في عدم عرض كتابي الرسائل المنتظرة على الأزهر الشريف لأنهم لن يقبلوه.
وكنت أنوي تجنب الدخول في معارك مع الازهر الشريف ولكنني رأيت تلك الرؤيا فنرجو منكم تفسيرها لأن تفسيرها سيتوقف عليه قرارات مصيرية بالنسبة لي.
رأيت أنني اقفز من شقة والدتي بمنيل الروضة من الدور الثالث على الأرض وألمس الأرض بقدمي الإثنين فقط دون أن يرتطم كامل جسمي بالأرض ودون ان يحدث لي أي شيء فكنت بعدها أمشي والناس تتعجب من ذلك، بالرغم من ان فتاة قفزت قبلي من ارتفاع ثلاثة أمتار فقط دخلت على أثره المستشفى. انتقل بي المشهد بأن قابلت الشيخ أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف وكنت أسأله: له هل يرضيك أن يفسر المسلمون الآية الكريمة في سورة الأحزاب: ﴿مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَٰكِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ﴾ بأن سيدنا محمد ﷺ مادام هو خاتم النبيين يصبح بالتالي خاتم المرسلين أيضًا؟ وذكرت له عدة أدلة تثبت رأيي، فقال لي تعالى الى منزلي ومعك خصمك حتى نتناقش في هذا الموضوع. تركته وكنت حافي القدمين فكان حذائي والجوارب فوق سيارة ميكروباص فصعدت الي فوق السيارة وأخذتهم ولبستهم استعداداً لزيارة الشيخ أحمد الطيب في منزله، وانا غير متذكر إذا كان خلع حذائي والجوارب بسبب الوضوء أم لا. انتهت الرؤيا فنرجو منكم تفسيرها وهل من المفترض بي الذهاب الآن الى شيخ الأزهر أحمد الطيب لعرض كتابي عليه بالرغم من أنني لا أريد ذلك؟
Interpretación de la visión en este vídeo
Publica tu comentario
Lo siento, debes estar conectado para publicar un comentario.