콘텐츠로 건너뛰기
테이머 바드르
  • 로야 타메르 바드르
    • 비전 정보
    • 비전 1980-2010
    • 비전 2011-2015
    • 비전 2016-2020
    • 비전 2021-지금
  • 타메르 바드르의 기사
    • 대기 메시지
    • 시간의 징조
    • 저작자
    • 지하드
    • 생활
    • 메시지
    • 개인
    • 이슬람교
    • 역사적 인물
  • 비평
  • 회원 기사
  • 로그인

يحيى المشد...

  • 홈
  • 역사적 인물
  • يحيى المشد

يحيى المشد

  • By admin
  • 30/03/202520/04/2025

15 مايو 2013

 

يحيى المشد.. أحد أبرز علماء الذرة في العالم
د. يحي المشد

العالم المصري يحيى المشد هو واحد من أهم عشرة علماء على مستوى العالم في مجال التصميم والتحكم في المفاعلات النووية، كان هدفا للمخابرات الإسرائيلية بعدما وافق المشد على العرض العراقي للمشاركة في المشروع النووي الذي وفرت له العراق كل الإمكانيات والأجهزة العلمية والإنفاق السخي.

ولد د. يحيى المشد في 11/1/1932 .. وبعد دراسته التي أبدى فيها تفوقا رائعا حصل على بكالوريوس الهندسة قسم الكهرباء من جامعة الإسكندرية وكان ترتيبه الثالث على دفعته مما جعله يستحق بعثة دراسية عام 1956 لنيل درجة الدكتوراة من جامعة كامبريدج -لندن- ولكن ولظروف العدوان الثلاثي تم تغيير مسار البعثة إلى موسكو ..

وقبل أن يسافر تم زفافه على إحدى بنات عمه وسافرت معه هناك ليقضيا ست سنوات يعود بعدها لمصر واحداً من أهم عشرة علماء على مستوى العالم في مجال التصميم والتحكم في المفاعلات النووية ..

عقب عودته التحق بهيئة الطاقة الذرية المصرية .. التي كان أنشأها الرئيس الراحل جمال عبد الناصر.. الذي أمر أيضاً قبل ذلك بعام بإنشاء قسم للهندسة النووية في جامعة الإسكندرية.. انتقل إليه المشد حتى صار رئيسه عام 68 بعد سنوات قليلة من عمله كأستاذ مساعد ثم كأستاذ بكلية الهندسة بجامعة الإسكندرية..

أشرف الدكتور المشد في فترة تدريسه بالكلية على أكثر من 30 رسالة دكتوراه، ونُشر باسمه خمسون بحثاً علميًّا ..

تركزت معظمها على تصميم المفاعلات النووية ومجال التحكم في المعاملات النووية.. بعدها بفترة بسيطة تلقى عرضاً للتدريس في النرويج وبالفعل سافر.. ومعه زوجته أيضا ليقوم بالتدريس في مجاله..

وهناك تلقى عروضا كثيرة لمنحه الجنسية النرويجية بلغت أحيانا درجة المطاردة طوال اليوم.. والمعروف أن النرويج هي إحدى مراكز اللوبي الصهيوني في أوروبا وهي التي خرج منها اتفاق اوسلو الشهير..

رفض الدكتور يحيى المشد كل هذه العروض لكن أثار انتباهه هناك الإعلام الموجه لخدمة الصهيونية العالمية.. وتجاهل حق الفلسطينيين وأزمتهم فما كان منه إلا أن جهز خطبة طويلة بشكل علمي منمق حول الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين..وانتهز فرصة دعوته لإحدى الندوات المفتوحة وهناك قال كلمته التي أثارت إعجاب الكثيرين ولكنها أثارت غضب اللوبي الصهيوني والموساد في النرويج وكانت هذه الخطبة سببا في بداية ترصد خطواته وتعقبه.. خصوصا وانه قد تحدث بلسان العلم في السياسة، وعندما يجتمع الاثنان على لسان واحد فالمجال مفتوح للاتهام بالعصبية والشوفينية كمبرر أول لإعلان الكراهية..

وبدأت المضايقات الشديدة للدكتور العالم من الجهات المعادية للعروبة ولفلسطين .. فقرر الدكتور المشد العودة إلى القاهرة ..

وفي الثالث عشر من يونيو (حزيران) عام 1980 وفي حجرة رقم 941 بفندق الميريديان بباريس عُثر على الدكتور يحيى المشد جثة هامدة مهشمة الرأس وقُيدتْ القضية ضد مجهول رغم أن كل العالم كان على علم بأن الموساد الإسرائيلي هو من قام بهذه العملية. ولم يكتفِ بهذا الحد, ففي ضاحية “سان ميشيل” بعدها بأقل من شهر كانت أهم شاهدة في القضية العاهرة (ماري كلود ماجال) تغادر أحد بارات باريس الرخيصة, وقد بدا لمن يراها هكذا في الشارع وكأنها مخمورة، منظر مألوف في هذه الضاحية بعد منتصف الليل. لكن غير المألوف أنها وقد كانت تعبر الشارع دهستها سيارة مجهولة لم يعثر عليها حتى اليوم، مرة أخرى قيدت القضية ضد مجهول.
ملابسات الاغتيال


أول ما نسبوه للمشد أن الموساد استطاع اغتياله عن طريق مومس فرنسية، إلا أنه ثبت عدم صحة هذا الكلام؛ حيث أن “ماري كلود ماجال” أو “ماري إكسبريس” كشهرتها -الشاهدة الوحيدة- وهي امرأة ليل فرنسية كانت تريد أن تقضي معه سهرة ممتعة، أكدت في شهادتها أنه رفض تماماً مجرد التحدث معها، وأنها ظلت تقف أمام غرفته لعله يغيّر رأيه, حتى سمعت ضجة بالحجرة. ثم اغتيلت أيضاً هذه الشاهدة الوحيدة.

كما تدافع عنه وبشدة زوجته “زنوبة علي الخشاني” حيث قالت: “يحيى كان رجلاً محترماً بكل معنى الكلمة، وأخلاقه لا يختلف عليها اثنان. ويحيى قبل أن يكون زوجي فهو ابن عمتي، تربينا سويًّا منذ الصغر؛ ولذلك أنا أعلم جيداً أخلاقه، ولم يكن له في هذه “السكك”, حتى أنه لم يكن يسهر خارج المنزل، إنما كان من عمله لمنزله والعكس.

وقيل أيضاً أن هناك شخصاً ما استطاع الدخول إلى حجرته بالفندق وانتظره حتى يأتي، ثم قتله عن طريق ضربه على رأسه. وإذا كان بعض الصحفيين اليهود قد دافعوا عن الموساد قائلين: “إن جهاز الموساد لا يستخدم مثل هذه الأساليب في القتل؛ فالرد دائماً يأتي”. ولماذا لا يكون هذا الأسلوب اتّبِع لكي تبتعد الشبهات عن الموساد؟

ودليل ذلك أن المفاعل العراقي تم تفجيره بعد شهرين من مقتل المشد، والغريب أيضاً والمثير للشكوك أن الفرنسيين صمّموا على أن يأتي المشد بنفسه ليتسلم شحنة اليورانيوم، رغم أن هذا عمل يقوم به أي مهندس عادي كما ذكر لهم في العراق بناء على رواية زوجته، إلا أنهم في العراق وثقوا فيه بعدما استطاع كشف أن شحنة اليورانيوم التي أرسلت من فرنسا غير مطابقة للمواصفات، وبالتالي أكدوا له أن سفره له أهمية كبرى.
البداية في العراق


في ذلك الوقت وبالتحديد في مطلع 1975 كان صدام حسين نائب الرئيس العراقي وقتها يملك طموحات كبيرة لامتلاك كافة أسباب القوة؛ فوقّع في 18 نوفمبر عام 1975 اتفاقاً مع فرنسا للتعاون النووي. من هنا جاء عقد العمل للدكتور يحيى المشد العالم المصري, والذي يعد من القلائل البارزين في مجال المشروعات النووية وقتها، ووافق المشد على العرض العراقي لتوافر الإمكانيات والأجهزة العلمية والإنفاق السخي على مشروعات البرنامج النووي العراقي. وكعادة الاغتيالات دائماً ما تحاط بالتعتيم الإعلامي والسرية والشكوك المتعددة حول طريقة الاغتيال.

والغريب أنه بعد رجوع أسرة المشد من العراق, قاموا بعمل جنازة للراحل، ولم يحضر الجنازة أي من المسئولين أو زملاؤه بكلية الهندسة إلا قلة معدودة, حيث أن العلاقات المصرية العراقية وقتها لم تكن على ما يرام بعد توقيع اتفاقية كامب ديفيد. وأصبحت أسرة المشد الآتية من العراق لا تعرف ماذا تفعل بعد رحيل المشد، لولا المعاش الذي كانت تصرفه دولة العراق والذي صرف بناءً على أوامر من صدام حسين مدى الحياة (رغم أنه توقف بعد حرب الخليج). ومعاش ضئيل من الشؤون الاجتماعية التي لم تراعِ وضع الأسرة أو وضع العالم الكبير.

كما أن الإعلام المصري لم يسلط الضوء بما يكفي على قصة اغتيال المشد رغم أهميتها. ولعل توقيت هذه القصة وسط أحداث سياسية شاحنة جعلها أقل أهمية مقارنة بهذه الأحداث. وبقي ملف المشد مقفولاً، وبقيت نتيجة التحريات أن الفاعل مجهول. وأصبح المشد واحداً من سلسلة من علماء العرب المتميزين الذين تم تصفيتهم على يد الموساد. 

Post Your Comment

댓글을 달기 위해서는 로그인해야합니다.

검색

최신 기사

  • 우리가 좋든 싫든 이란을 끝내고 나면 이집트의 차례가 될 것입니다.
  • 자유 팔레스타인
  • 감사 메모
  • 이슬람과 테러리즘
  • 트럼프는 아메리카 원주민의 근절이나 이주에 대해 그의 조상들과 같은 사고방식을 가지고 있으며, 팔레스타인인들을 같은 사고방식으로 대하고 있다는 것은 분명합니다.

최신 댓글

  1. فلسطين حرة의 admin
  2. رسالة شكر의 tamerbadr2
  3. اللهم لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا의 yousef
  4. أذكار ما قبل ما قبل النوم의 تامر
  5. الإسلام والإرهاب의 تامر

카테고리

  • 격언
  • 게시물 작성
  • 이슬람교
  • 비평
  • 지하드
  • 생활
  • 대기 메시지
  • 저작자
  • 자선 단체를 위한 메시지
  • 비전 1980-2010
  • 비전 2011-2015
  • 비전 2016-2020
  • 비전 2021-지금
  • 개인
  • 역사적 인물
  • 시간의 징조
  • 비전 정보
  • 홈
  • 나는 누구인가
  • 이슬람이란 무엇인가요?
  • 예언자 무함마드의 생애
  • 꾸란의 기적
  • 이슬람 관련 질문과 답변
  • 그들은 왜 무슬림이 되었나요?
  • 이슬람의 예언자
  • 선지자 예수
  • 이슬람 도서관
  • 격언
  • 회원 기사
  • 타메르 바드르의 기사
    • 대기 메시지
    • 시간의 징조
    • 저작자
    • 지하드
    • 이슬람교
    • 생활
    • 메시지
    • 개인
    • 역사적 인물
    • 비평
  • 로야 타메르 바드르
    • 비전 정보
    • 비전 1980-2010
    • 비전 2011-2015
    • 비전 2016-2020
    • 비전 2021-지금
  • 언론 매체
  • 서점
    • 여섯 권의 책 사히의 리야드 알 수나
    • 역경에 맞서는 인내의 미덕
    • 목자와 목녀의 책
    • 기다림의 편지
    • 이슬람과 전쟁
    • 잊을 수 없는 리더
    • 잊을 수 없는 날들
    • 잊을 수 없는 국가
  • 연결하려면
  • 로그인
    • 새 녹음
    • 내 프로필
    • 비밀번호 재설정
    • 회원
    • 로그아웃
  • 개인정보 보호정책
  • 홈
  • 나는 누구인가
  • 이슬람이란 무엇인가요?
  • 예언자 무함마드의 생애
  • 꾸란의 기적
  • 이슬람 관련 질문과 답변
  • 그들은 왜 무슬림이 되었나요?
  • 이슬람의 예언자
  • 선지자 예수
  • 이슬람 도서관
  • 격언
  • 회원 기사
  • 타메르 바드르의 기사
    • 대기 메시지
    • 시간의 징조
    • 저작자
    • 지하드
    • 이슬람교
    • 생활
    • 메시지
    • 개인
    • 역사적 인물
    • 비평
  • 로야 타메르 바드르
    • 비전 정보
    • 비전 1980-2010
    • 비전 2011-2015
    • 비전 2016-2020
    • 비전 2021-지금
  • 언론 매체
  • 서점
    • 여섯 권의 책 사히의 리야드 알 수나
    • 역경에 맞서는 인내의 미덕
    • 목자와 목녀의 책
    • 기다림의 편지
    • 이슬람과 전쟁
    • 잊을 수 없는 리더
    • 잊을 수 없는 날들
    • 잊을 수 없는 국가
  • 연결하려면
  • 로그인
    • 새 녹음
    • 내 프로필
    • 비밀번호 재설정
    • 회원
    • 로그아웃
  • 개인정보 보호정책

연결하려면

Facebook Facebook X-트위터 인스타그램 링크드인 유튜브
ko_KRKO
arAR en_GBEN fr_FRFR es_ESES ru_RURU zh_CNZH pt_PTPT de_DEDE jaJA it_ITIT ko_KRKO
ar AR
ar AR
en_GB EN
fr_FR FR
es_ES ES
ru_RU RU
zh_CN ZH
pt_PT PT
de_DE DE
ko_KR KO
ja JA
it_IT IT