الأخت Mooka Ahmed رأت رؤيا تقول فيها رأيت اخى الطيب تامر بدر داخل عليه حجرتى وكنت جالسة على سرير وكان السرير عالى لدرجة أن تامر بدر وقف على أطراف أصابعه ليصلنى وكنت بهنيه واقول له الف مبروك يا إعصار وكان يرتدى قميص بيچ وبنطال بنى وكأنه كان منتظر شئ يحدث وحدث الا وهى رؤيتى وكأنه كان ينتظرها لانى شوفته فى رؤيا داخل الرؤيا انه حصل على سمكة اسمها اعصار أو انه حصل عليها نتيجة إعصار وهى شبه القمع فعلا ولون جلدها اسود ومش قادرة اوصف مدى سعادته كانت ازاى وانا سلمت عليه بيدى وهذا على غير عادتى فأنا لا أصافح الرجال ولكن صافحته بيدي ووجدته يسلخ السمكة وبدأ في تقطيعها شرائح فيليه أو قطع واحتفظ بالجلد وقال لى: مترميش الجلد لانني هيستخدم فى الزينة للزبائن عندما تبيعى لهم اجزاء من السمكة فقلت له ماشى يا إعصار ولكن انا لم أكن مقتنعة بموضع الاحتفاظ بجلد السمكة ولكن نزولا على رغبته احتفظت بها وبدأ فعلا يضع الجلد على مانيكان كأنه رداء يغطى الرأس نزولا بالجسد وكنت اساعده فى الرؤيا فى عملية إعداد السمكة وكان يبتسم ابتسامة المنتصر أو الفائز وكأنه سبحان الله كان ينتظر نتيجة الامتحان وأنه كان من الفائزين والنتيجة حصوله على سمكة الإعصار