تامر بدر

تامر بدر

زندگی

حقیقت را بگویم
او برای من دوستی باقی نگذاشت.

اکثم بن سیفی تمیمی

جهان امروز واجد شرایط آن است که همان جهانی باشد که پیامبر صلی الله علیه و آله از آن خبر داده بود، جهانی که در آن بسیاری دجال را خواهند پرستید.

۱۵ دسامبر ۲۰۱۳ وقتی جوان بودم، احادیثی از پیامبر صلی الله علیه و آله و سلم را می خواندم که در آنها زمان آزمایش دجال و اینکه چگونه توسط او وسوسه می شود و او را می پرستد، توصیف شده بود.

ادامه مطلب »

لا تحاسبونني على أراء الضباط المشتركين في الثورة لأن أرائهم وأفكارهم وأفعالهم سواء كانت إيجابية أو سلبية لا تعبر إلا عن كل واحد منهم ولا تعبر عنى.

15 ديسمبر 2013 لست من ضباط 8 ابريل بل من الضباط المنضمين للثورة في أحداث محمد محمود 2011 وليس لي علاقة بهؤلاء الضباط فأغلبهم لا

ادامه مطلب »

الثوار في الثورات ستة ثائر تم استغلاله في فشل الثورة وظل مُستغلاً لنهاية الثورة ثائر تم استغلاله في فشل الثورة وعاد لإنجاح للثورة ثائر شارك في بداية أو أثناء الثورة ولم يستمر فيها ثائر شارك من أجل سلطة أو مال أو شُهرة ثائر استمر إلى نهاية الثورة ثائر خان الثورة تامر بدر

10 ديسمبر 2013 الثوار في الثورات ستة ثائر تم استغلاله في فشل الثورة وظل مُستغلاً لنهاية الثورة ثائر تم استغلاله في فشل الثورة وعاد لإنجاح

ادامه مطلب »

لا تيأسوا فلا توجد انتصارات إلا من بعد أن نتعلم من أخطائنا وهزائمنا المهم أن نعرف أخطائنا ومن أين نبدأ وأول خطوة أن نتصالح مع أنفسنا ونوحد صفوفنا

7 ديسمبر 2013 لا تيأسوا فلا توجد انتصارات إلا من بعد أن نتعلم من أخطائنا وهزائمنا المهم أن نعرف أخطائنا ومن أين نبدأ وأول خطوة

ادامه مطلب »

متى ستنتصر الثورة

28 نوفمبر 2013 متى ستنتصر الثورة عندما لا نُبرر قتل من يختلف معنا سننتصر عندما لا نُبرر ظُلم من يختلف معنا سننتصر عندما لا نُبرر

ادامه مطلب »

علاج الاختلاف

27 نوفمبر 2013 علاج الاختلاف كما قلت سابقاً أن الاختلاف موجود منذ بدأ الخليقة ولا يوجد على وجه الأرض اثنين يتطابقان في الطباع والتفكير والأهداف

ادامه مطلب »

لقد كانت الثورة فرصة لأتعرف على أصدقاء يفهمونني وأفهمهم فلم أكن قبل الثورة أعرف إلا القليل ممن يفهمني وفي مثل تفكيري

24 نوفمبر 2013 صحيح أنني منذ انضمامي للثورة تعرضت للخيانة من العديد ممن يُطلق عليهم ثوار حتى يومنا هذا ولكنني مع ذلك تعرفت على أفضل

ادامه مطلب »

هر کسی که مرا خائن، سلول خواب یا هر ویژگی بدی می‌داند، از من پیروی نکند و مطالبم را نخواند تا خسته نشوم.

۱۴ نوامبر ۲۰۱۳، یکی از همکاران محترمم به نام عمرو فاروق، نظری در مورد مقاله‌ام در مورد پرچمدار مصر در رویدادهای محمد محمود برایم نوشت و نوشت (شما به انقلاب می‌پیوندید)

ادامه مطلب »
fa_IRFA