Tamer Badr

Tamer Badr

subjektiv

هناك من يتعجب من شخص مثلي بعقيدة الجهاد وبهذا الفكر إستمر في الجيش حتى وصل لرتبة رائد وإلى هؤلاء أقول

1- انا لم أكن غبياً حتى أقول لقيادات الجيش قبل دخولي الحربية أو بعد أن أصبحت ضابط بأنني كنت أحاول الجهاد في الشيشان أو البوسنه أو غيرها من البلاد الاسلامية ولكن هذه العقيدة ظلت بداخلي لا أبوح بها لأحد لكي لا يتم إتهامي بالتطرف.
2- كتب الفتوحات الاسلامية التي ألفتها قبل الثورة لم تكن بعلم الجيش وكان تأليفها ونشرها سراً دون أن أذكر في كتبي بأنني ضابط كما انني إختصرت إسمي من تامر محمد سمير محمد بدر الى تامر بدر فقط حتى لا يتوصلوا الي.
3- من الممكن أن أكون كنت موضوع في القائمة السوداء عند المخابرات لأنني كنت بصلي الفروض في المسجد او لأنني وزوجتي رفضنا أن تخلع الحجاب لكي أسافر انا وهي كملحق عسكري ولذلك كنت متوقع بأن الجيش لن يتركني حتى أصل لرتبة لواء فخروجي من الجيش مبكراً كان متوقع بالنسبة لي عندما أصبحت برتبة نقيب سواء طلبت ذلك ام لم اطلب.
4- عندما دخلت الحربية دخلت وانا صغير وكان عندى هدف وهو الشهادة في حرب كنت أظنها قريبة بيننا وبين الكيان الصهيوني ولذلك إخترت أن أكون في سلاح المشاة حتى أكون في مقدمة هذه الحرب وعندما ظللت في الجيش ولمست الحالة التى وصلنا اليها أضفت الي هذا الهدف هو الوصول الى رتبة تسمح لى بأن أغير الوضع القائم إذا لم أنال الشهادة في حرب.
5- أثناء ثورة 25 يناير كان عندي أمل في التغير ولكنه تلاشى سريعاً ولذلك كنت دائم المشاركة في المليونيات سراً والله أعلم إذا كنت وقتها مراقب أم لا إلى أن أعلنت إنضمامي للثورة فى أحداث محمد محمود وعندها أصبحت كالكتاب المفتوح لدى المخابرات وعرفوا كل شيئ عني منذ الطفولة حتى وقتنا هذا.
6- بعد 30 يونيو لم يكن عندى أدنى شك بأنني لن أستطيع الإستمرار في الجيش ولذلك طلبت إحالتي للتقاعد مبكراً بالرغم من حبي للجيش ولكنني لم أكن لأستمر في ظل هذا الوضع.
7- هناك من يسأل كثيراً هل هناك ضباط في الجيش مثلي ؟ فأنا أقول له أنا أعرف ضباط كثيرون أفضل مني بمراحل وعلى خلق وملتزمين دينياً منهم من أفتتن وتغير ومنهم من هو ثابت على مبادئه وبالتأكيد الثابت على مبادئه غير قادر على التعبير عن ذلك لأسباب ذكرتها سابقاً.
8- من يسأل هل أنا نادم على دخولى الكلية الحربية منذ البداية ؟ فأنا أقول له أنا غير نادم فأنا تعلمت في الجيش ما لم أكن لأتعلمه في مكان آخر.
9- من يسأل هل أنت نادم على طلبك الخروج من الجيش ؟ فأقول له أنا غير نادم فقد دخلت الجيش لهدف محدد فإذا تم إستغلال هذا الهدف في إتجاه آخر لمصالح ولأهداف خاصة فلا حاجة لى بأن أستمر في الجيش.
10- في النهاية أنا لا أكره الجيش ولكننى أكره إستخدامه وإستغلاله من أجل مصالح وأهداف شخصية.

Tamer Badr

بالنسبة لقرار العمل

11 فبراير 2015 بالنسبة لقرار العمل بالنسبة لي العمل داخل مصر من الممكن أن يُسبب مشاكل لمن اعمل معه نظراً لسوابقي مع الثورة ولو فتحت

Läs mer »

القائد سعد الدين الشاذلي

10 فبراير 2015 القائد سعد الدين الشاذلي الله يرحمه طالما كنت أتذكره عندما كنت في السجن الحربي وكان مثلي الأعلى وقتها عندما كان يتم الضغط

Läs mer »

من امام جبل الرماة بأحد

4 فبراير 2015 من امام جبل الرماة بأحد كنت انظر اليه ولسان حالي يقول لي اننا لا نتعلم من أخطائنا السابقة فنحن على مدار تاريخنا

Läs mer »

الجائزة الكبري

2 فبراير 2015 الجائزة الكبري دخلت من باب السلام على امل اني اصلي في الروضة الشريفة واذ بي اجد نفسي في ممر للمرور على فبر

Läs mer »

Jag träffar dig nästa torsdag

29 december 2014 Ingen borde fråga mig vad jag ska publicera nästa torsdag. Alla kommer att veta vilken dag det är, men det jag publicerar kommer att omintetgöra anklagelserna mot mig om att jag är en underrättelseagent och vid den tidpunkten…

Läs mer »

سارة

14 ديسمبر 2014 سارة بنت جدعه جدا وبالرغم من قلة جسمها إلا إنها كانت تمتلك شجاعة غير عادية كانت على أد حالها وفي نفس الوقت

Läs mer »

سارة

13 ديسمبر 2014 إنا لله وإنا إليه راجعون سارة بنت بسيطة عرفتها أثناء اعتصامي في أحداث محمد محمود كانت بتحب تقعد تسمعني وتتابعني كلما كانت

Läs mer »

وائل سمير

15 نوفمبر 2014 وائل من الثوار الذين أعتز بمعرفتهم وهو من الثوار القليلين جدا الذين كنت أعرفهم قبل أحداث محمد محمود عن طريق الفيس بوك

Läs mer »
sv_SESV