Սա է իմ իրավիճակը, երբ ես աշխատանք էի փնտրում, և ընկերության սեփականատերերի կողմից տրվող սովորական հարցն այն էր, թե ինչու՞ շուտ լքեցիք բանակը։

 

2015 թվականի մարտի 17-ին 

هذا هو حالي عند رحلتي البحث عن وظيفة والسؤال المعتاد من أصحاب الشركات
أنت خرجت من الجيش بدري ليه؟
طبعا بيكون جوابي شاركت في الثورة ودخلت السجن واحكي له الحكاية من البداية للنهاية
وكل أصحاب الشركات الذين قابلتهم ضد الثورة فبيكون نتيجة اللقاء في النهاية إما إنه لا يوجد مكان لي في الشركة أو وضعي على قائمة الانتظار أو يقترح لي وظيفة لا تتناسب معي
هذه صورتي وأنا بدور على شغل

hyHY