بالنسبه لي فانا غير مقتنع ان ممكن يكون هناك ضابط يضحي بمستقبله ووظيفته وأسرته وحياته للخطر من اجل الترشح للرئاسه ولو اني شوفت امثله مثله قبل كدا واتصدمت فيهم فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله ، فهجرته إلى الله ورسوله ، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها ، أو امرأة ينكحها ، فهجرته إلى ما هاجر إليه ولو وظف جهوده وفصاحته ولغته في سبيل الله وليس في سبيل وظيفه فمن المؤكد اني هكون معه وكلامه سيكون مقنع بالنسبة لي