لو اتهمني أحد أعضاء هذه الحركة بأنني أعمل لصالح المخابرات فهذه مشكلته في عدم إدراك ما فعلته أو ما حدث لي ويوم من الأيام سيدرك خطأه وأنا متأكد من ذلك إن شاء الله.
وليس معنى أن أحد أعضاء الحركة اتهمني بهذه الاتهامات أن يكون هذا هو رأي كامل حركة 6 إبريل في الضباط المشاركين في الثورة.
ومازلت أحتفظ بالكثير من الأصدقاء من هذه الحركة الذين وقفوا معي أثناء اعتصامي في أحداث محمد محمود أو الذين وقفوا من أجلنا في مظاهرات من أجل الإفراج عنا ولن أنكر فضل الحركة في وقفاتهم المطالبة بالإفراج عنا.
ولن يغير موقف أحد أفراد هذه الحركة من صداقتي بأصدقائي من 6 ابريل الذين أعتز بصداقتهم وأرجو أن تستمر.
أما عن ردي بخصوص هذه الاتهامات فقد نشرت سابقا ردي عنها.