النظام ليس بالغباء الذي به يسلم رقبته لخالد على حتى يكون رهن انسحابه في اي وقت ليفضح النظام ولماذا لم يتم الاعلان عن ترشيح السيد البدوى منذ عدة اسابيع الا اذا حدثت تغيرات جوهرية في سيناريو المسرحية ولماذا ترشح اليوم بعد انسحاب خالد على بالامس وهل من المنطقى استكمال خالد على المسيرة دون وجود من يؤيده من الثوار هناك اوراق يستخدمها النظام وقتما يشاء ويخفيها وقتما يشاء ولا يحرق كروته الا فى وقت معين وكما قلت سابقا اعلان ترشح قنصوة وشفيق وعنان للرئاسة هو من افسد السيناريو الموضوع فتم تعديله سريعا طبعا القليل من سيستوعب هذا المقال Un artículo para aquellos que quieren leer la escena con la mente, no con las emociones.