Όποιος νομίζει ότι το Ισραήλ σέβεται τις δεσμεύσεις ή τις συνθήκες του είναι είτε αδαής είτε πράκτορας του Ισραήλ.
فتاريخ اليهود دائماً يوضح بأنهم لا يحفظون معاهداتهم, وسلامهم المزعزم مع جيرانهم ما هو إلا هدنه مؤقته حتي تحين الفرصة المناسبة للإنقضاض على جيرانهم مرة أخري بعد ان تتهيأ الظروف المناسبة لذلك
والظروف أصبحت مهيئة للإنقضاض علينا ومن يحاول حماية امنهم القومي ما هو إلا إحدى وسائلهم للوصول إلى أهدافهم
فنصيحة إقرأ قليلاً في كتب التاريخ ولا تراهن على وفاء إسرائيل لك