10 يناير 2019
وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَىٰ بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ
يقول د. علي القره داغي : “وما كان ربك ليهلك القرى بظلمٍ وأهلها مُصلحون” ولم يقل “صالحون” لأن الصلاح دون الإصلاح لن يكفي للنجاة والفلاح فإنما يقض مضاجع الطغاة المُصلحون لا الصالحون وقد أحبَّت قريش سيدنا محمداً ﷺ عندما كان صالحاً لكنهم حاربوه عندما أصبح مُصلحا.
فالأمه تنجو بالقلة المُصلحة وليس بالكثرة الصالحة
Nažalost, naša nacija ima mnogo pravednika, ali patimo od nedostatka reformatora.
فاللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا واللهم إجعلنا من المُصلحين
يقول د. علي القره داغي : “وما كان ربك ليهلك القرى بظلمٍ وأهلها مُصلحون” ولم يقل “صالحون” لأن الصلاح دون الإصلاح لن يكفي للنجاة والفلاح فإنما يقض مضاجع الطغاة المُصلحون لا الصالحون وقد أحبَّت قريش سيدنا محمداً ﷺ عندما كان صالحاً لكنهم حاربوه عندما أصبح مُصلحا.
فالأمه تنجو بالقلة المُصلحة وليس بالكثرة الصالحة
Nažalost, naša nacija ima mnogo pravednika, ali patimo od nedostatka reformatora.
فاللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا واللهم إجعلنا من المُصلحين