
رسالة لمن يجادل في محتوى الكتاب بدون قراءة الكتاب
- By admin
29 مارس 2020
بالنسبة للناس اللي لسه بتدخل عندي وبتشتمني حتي بعد ان نشرت الكتاب كاملا
واحد داخل عندي بيجادلني فقلت له أنت قرأت الكتاب كاملا أم لا ؟
فقال لي قرأت انشقاق القمر والفرق بين الرسول والنبي ولم اقتنع بكلامك ولم اكمل الكتاب
طيب أنا ليس عندي استعداد للجدال مع أي شخص قرأ أجزاء من الكتاب أو مقتطفات منه ويريد الجدال معي في بعض أجزاء من الكتاب وليس كل الكتاب
وأقول لكم الكتاب يكمل بعضه بعض وهناك أدلة كثيرة في جميع فصول الكتاب تؤيد رأيي ومدعمة بأدلة من القرآن والسنة فليس من المنطقى أن يقوم أحد بمجادلتي في نقطة واحدة من الكتاب دون باقي أجزاء الكتاب
وانا كنت أقبل بمناقشة العديد منكم فيما سبق بناء على نشري مقتطفات صغيرة من كتابي أما الآن فالوضع مختلف فقد نشرت الكتاب كاملا فليس من المنطقى أن يجادلني شخص ما على فصل واحد في كتابي أو أجزاء قليلة منه
وعلى العموم فأنا نشرت كتابي كاملا بما يتضمنه رأيي فيه مدعم بالقرآن والسنة فمن يريد أن يرسل لي أحد ملاحظاته على كامل الكتاب فليرسلها لي
وأنا لا أفرض رأيي على أحد منكم فأنا عرضت رأيي وعرضت لكم رد الأزهر على كتابي
وللعلم فقد درس الأزهر كتابي كاملا خلال شهرين كاملين وأرسل لي ملاحظاته عن الكتاب كاملا لمن يريد أن يقرأها فأنا لم أخفيها عليكم بل نشرتها ونشرت ردي عليها
وكانت هذه هي ملاحظاته الخالية من أي آية قرآنية تنفي ما جاء في كتابي
(يأتي بكلام يستشهد عليه من القرآن والسنة يدور حول علم الغيب ثم يتدرج في كلامه بصورة تدريجية منظمة يؤكد فيها أن الانسان يجب عليه ان يفكر فى أمور دينه بطريقة علمية عصرية ليصل الى انه قد استطاع ان يجتهد في تصور علامات القيامة الصغرى والكبرى بطريقة علمية وعصرية دقيقة، ويحاول أن يفسر هذه العلامات بطريقة هزلية تخرجه عن التصور الإسلامي الصحيح لها.
إنه لم يقتصر على ذلك بل إنه أنكر في هذا الكتاب أمراً معلوماً من الدين بالضرورة في باب العقيدة، فهو يصرح بأن محمداً ﷺ خاتم النبيين؛ وليس بخاتم المرسلين ص 33 وما بعدها ويرى أن الذين ينكرون ذلك حالهم كحال الجاهلين؛ الذين أنكروا نبوة سيدنا محمد ﷺ، وأن العذاب الأليم ينتظر من يؤمن بأن محمد ﷺ خاتم المرسلين ويستشهد على ذلك بآيات من سورة الدخان من آية 1 إلى آية 15 ويستعين على ذلك بمحاولة تفسير الآيات على حسب ما يريده وتسيطر على الكتاب كله هذه الفكرة الخبيثة، ويظل يؤكدها من أول الكتاب إلى خاتمة الكتاب بطريقة صريحة، وهو يعتقد بذلك أنه صاحب دعوة جديدة، ويجب على الجميع أن يؤمنوا بها، وهي تنكر أمراً معلوماً من الدين بالضرورة، وهي ان محمد ﷺ خاتم الأنبياء والمرسلين).
هذا هو رأي الأزهر ولديكم كتابي كاملا فمن يريد أن يقتنع برأي الازهر فليقتنع ومن يريد ان يقتنع برأيي فليقتنع
وفي النهاية فأن رأيي لا يخالف القرآن والسنة فمن يريد أن يجادلني فليأتي بآية أو حديث شريف ينفي ما جئت به في كتابي وغير ذلك فلا يتعب نفسه معي فأنا عرضت رأيي ودعمته بالقرآن والسنة ومن يريد أن يأتي برأي يخالف رأيي فليأتي مثلي برأي مدعم بالقرآن والسنة ولا داعي لقول بأنني أخالف إجماع العلماء فأنا أقر بذلك
واحد داخل عندي بيجادلني فقلت له أنت قرأت الكتاب كاملا أم لا ؟
فقال لي قرأت انشقاق القمر والفرق بين الرسول والنبي ولم اقتنع بكلامك ولم اكمل الكتاب
طيب أنا ليس عندي استعداد للجدال مع أي شخص قرأ أجزاء من الكتاب أو مقتطفات منه ويريد الجدال معي في بعض أجزاء من الكتاب وليس كل الكتاب
وأقول لكم الكتاب يكمل بعضه بعض وهناك أدلة كثيرة في جميع فصول الكتاب تؤيد رأيي ومدعمة بأدلة من القرآن والسنة فليس من المنطقى أن يقوم أحد بمجادلتي في نقطة واحدة من الكتاب دون باقي أجزاء الكتاب
وانا كنت أقبل بمناقشة العديد منكم فيما سبق بناء على نشري مقتطفات صغيرة من كتابي أما الآن فالوضع مختلف فقد نشرت الكتاب كاملا فليس من المنطقى أن يجادلني شخص ما على فصل واحد في كتابي أو أجزاء قليلة منه
وعلى العموم فأنا نشرت كتابي كاملا بما يتضمنه رأيي فيه مدعم بالقرآن والسنة فمن يريد أن يرسل لي أحد ملاحظاته على كامل الكتاب فليرسلها لي
وأنا لا أفرض رأيي على أحد منكم فأنا عرضت رأيي وعرضت لكم رد الأزهر على كتابي
وللعلم فقد درس الأزهر كتابي كاملا خلال شهرين كاملين وأرسل لي ملاحظاته عن الكتاب كاملا لمن يريد أن يقرأها فأنا لم أخفيها عليكم بل نشرتها ونشرت ردي عليها
وكانت هذه هي ملاحظاته الخالية من أي آية قرآنية تنفي ما جاء في كتابي
(يأتي بكلام يستشهد عليه من القرآن والسنة يدور حول علم الغيب ثم يتدرج في كلامه بصورة تدريجية منظمة يؤكد فيها أن الانسان يجب عليه ان يفكر فى أمور دينه بطريقة علمية عصرية ليصل الى انه قد استطاع ان يجتهد في تصور علامات القيامة الصغرى والكبرى بطريقة علمية وعصرية دقيقة، ويحاول أن يفسر هذه العلامات بطريقة هزلية تخرجه عن التصور الإسلامي الصحيح لها.
إنه لم يقتصر على ذلك بل إنه أنكر في هذا الكتاب أمراً معلوماً من الدين بالضرورة في باب العقيدة، فهو يصرح بأن محمداً ﷺ خاتم النبيين؛ وليس بخاتم المرسلين ص 33 وما بعدها ويرى أن الذين ينكرون ذلك حالهم كحال الجاهلين؛ الذين أنكروا نبوة سيدنا محمد ﷺ، وأن العذاب الأليم ينتظر من يؤمن بأن محمد ﷺ خاتم المرسلين ويستشهد على ذلك بآيات من سورة الدخان من آية 1 إلى آية 15 ويستعين على ذلك بمحاولة تفسير الآيات على حسب ما يريده وتسيطر على الكتاب كله هذه الفكرة الخبيثة، ويظل يؤكدها من أول الكتاب إلى خاتمة الكتاب بطريقة صريحة، وهو يعتقد بذلك أنه صاحب دعوة جديدة، ويجب على الجميع أن يؤمنوا بها، وهي تنكر أمراً معلوماً من الدين بالضرورة، وهي ان محمد ﷺ خاتم الأنبياء والمرسلين).
هذا هو رأي الأزهر ولديكم كتابي كاملا فمن يريد أن يقتنع برأي الازهر فليقتنع ومن يريد ان يقتنع برأيي فليقتنع
وفي النهاية فأن رأيي لا يخالف القرآن والسنة فمن يريد أن يجادلني فليأتي بآية أو حديث شريف ينفي ما جئت به في كتابي وغير ذلك فلا يتعب نفسه معي فأنا عرضت رأيي ودعمته بالقرآن والسنة ومن يريد أن يأتي برأي يخالف رأيي فليأتي مثلي برأي مدعم بالقرآن والسنة ولا داعي لقول بأنني أخالف إجماع العلماء فأنا أقر بذلك