منعا لسوء الظن والفهم الذي إعتدت عليه وبشأن التصدق بإسمي في مقابل قراءة كتابي الرسائل المنتظرة الكتاب ثمنه بالجنيه المصري 80 جنيه فالتبرع بإسمي لإعمار المساجد لمن يستطيع أن يتبرع بهذا المبلغ ولو لم يتيسر فبأي مبلغ على حسب قدراتكم ولو بجنيه
وأنا لا أحتاج ايصال لإثابت التصدق بإسمي أو إعلان ذلك بل أحتاج إستحضار النية فقط عندما تتصدق بإسمي كما أنني لا أفرض عليكم التصدق بإسمي لإعمار المساجد ولكنني أفضل التصدق بإسمي في هذا الإتجاه ولكن إذا رأى أحدكم التصدق بإسمي في أي إتجاه آخر سواء كفالة يتيم او شفاء مريض أو الصرف على أبحاث للشفاء من مرض كرونا أو غيرها من مصارف الصدقة كما أشار بذلك العديد من الأصدقاء فلا بأس في ذلك ولا أحتاج منكم الإعلان عن التصدق بإسمي عندما تتصدقوا يكفيني النية في إهداء الصدقة لي بقلوبكم وليس بالإعلان عن ذلك أو بكتابة إيصالات تثبت ذلك